(فَإِذا بدا اقتادت محاسنه ... قسرا إِلَيْهِ أعنه الحدق) // الْكَامِل //
103 - (وسالت بأعناق الْمطِي الأباطِحُ ... )
قَائِله كثير عزة من قصيدة من الطَّوِيل وصدره
(أَخذنَا بأطراف الْأَحَادِيث بينَنَا ... )
وَقَبله
(وَلما قضينا من منى كل حَاجَة ... وَمسح بالأركان من هُوَ ماسحُ)
(وشُدَّتْ على حُدْبِ المَهَارى رحالُنَا ... وَلم ينظر الغادي الَّذِي هُوَ رائحُ)
وَقيل الأبيات لِابْنِ الطثرية وَذكر الشريف الرضي فِي كِتَابه غرر الفرائد قَالَ أَنْشدني ابْن الْأَعرَابِي للمضرب وَهُوَ عقبَة بن كَعْب بن زُهَيْر بن أبي سلمى رَحِمهم الله تَعَالَى
(وَمَا زلْتُ أَرْجُو نَفْعَ سَلْمى ووُدَّها ... وتبْعُدُ حَتَّى ابْيَضَّ مني المسائحُ)
(وَحَتَّى رأيْتُ الشَّخْصَ يَزْدَادُ مِثْلُهُ ... إليهِ وَحَتَّى نصْفُ رأسيَ واضحُ)