(36)

(37)

(39)

(أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36)

أي أن يترك غير مَأمورٍ وغير مَنْهِيٍّ، ثم دلهم على البعث بالقدرة على

الابتداء فقال:

* * *

(أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37)

وقرئت (تُمْنَى)

فمن قرأ (تُمْنَى) فللفظ النطفة.

ومَنْ قرأ (يُمْنَى) فللفظ (مَنِيٍّ).

* * *

(ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (39)

ثم قررهم فقال:

* * *

(أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى (40)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015