(31)

(36)

(41)

(43)

(44)

(45)

(46)

(47)

(51)

(52)

قوله: (ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (31)

المعنى اجعلوه يصلى النَّارَ.

* * *

قوله (وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ (36)

معناه من صديد أهل النار، واشتقاقه مما ينغسِلُ مِنْ

أبدَانِهمْ.

* * *

وقوله: (قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41)، و (قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (42)

" ما " مُؤَكدَة، ْ وهي لَغْوٌ في باب الإعراب، والمعنى (قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ)

و (قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ).

* * *

وقوله: (تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43)

رفعه بِـ (هُوَ) مُضْمِرَة يدل عليها قوله: (وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ) أي هُوَ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ.

* * *

وقوله: (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44)

يعني به النبي - صلى الله عليه وسلم -

* * *

(لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45)

أي بالقُدْرَةِ والقؤة وقال الشماخ:

إذا ما راية رفعت لمجد. . . تلقاها عرابة باليمين

* * *

قوله: (ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46)

الوتين نياط القلب.

* * *

(فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47)

(حَاجِزِينَ) من نعت (أَحَدٍ)، وَ (أَحَدٍ) في معنى جميع.

المعنى فما منكم قوم يحجزون عنه.

* * *

وقوله: (وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (51)

المعنى أن القُرآن لليقين حق اليقين.

* * *

قوله: (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (52)

التسبيح معناه تَنْزيهُ اللَّهِ مِنَ السوءِ وتنزيهه تعالى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015