وقيل ابن يامين، والذي يدل على أنه راجع إلى اللَّه عزَّ وجلَّ - قراءة

من قرأ (ومِنْ عِنْدِه) علمُ الكتابُ، ومن عنده علم الكتاب لأن الأشبه، واللَّهُ

أعلم - أن اللَّه لا يَسْتَشْهِدُ على خلقه بغيْره.

وذلك التفسير جائز لأن البراهين إذا قامَتْ مع اعتراف من قرأ الكتب

التي أنزلت قبل القرآن فهو أمرٌ مُؤكدٌ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015