واللفظة تحتمل المعنيين لانه لا خصوص فيها 174 وقوله جل وعز (ومن يخرج من بيته مهاجرا الى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله) قال سعيد بن جبير نزلت في رجل يقال له ضمرة من خزاعة كان مصابا ببصره فقال أخرجوني فلما صاروا به الى التنعيم مات فنزلت هذه الآية فيه 175 وقوله جل وعز (واذ ضربتم في الارض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة)