قال الزهري الميثاق العهد فالمعنى ان كان المقتول من قوم بينكم وبينهم عهد فادفعوا إليهم الدية لئلا توغروا قال صدورهم 162 ثم قال جل وعز (فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين) أي فمن لم يجد الدية وعتق رقبة فعليه هذا (توبة من الله) أي فعل هذا ليتوبوا توبة 163 وقوله جل وعز (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا
فيها) روى شعبة عن منصور عن سعيد بن جبير قال أمرني