والصعيد في اللغة وجه الارض كان عليه تراب أو لم يكن

والدليل على هذا قوله عز وجل (فتصبح صعيدا زلقا) وانما سمي صعيدا لانه نهاية ما يصعد إليه من الارض والطيب النظيف ثم قال تعالى (ان الله كان عفوا غفورا) لانه قد عفا جل وعز وسهل في التيمم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015