بآيات الله أولئك هم الخاسرون) أي من زعم أن غيره خلق شيئا من هذا فقد خسر وكفر 52 - ثم أخبر أنه ينبغي أن يعبد وحده فقال بعد البراهين (قل أفغير الله تأمروني أعبد ايها الجاهلون) ؟ (آية 64) أي افغير الله أعبد في أمركم؟ هذا قول سيبويه

53 - وقوله جل وعز (وما قدروا الله حق قدره) (آية 67) قال أبو جعفر أبو عبيدة يذهب إلى أن المعنى وما عرفوا الله حق معرفته وفي معناه قول آخر وهو أن يكون التقدير وما قدروا نعم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015