الجحيم) أي في وسطها قال الذي في الجنة (تالله إن كدت لتردين) أي تهلكني وفي قراءة عبد الله لتغوين ثم قال جل وعز (ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين) (آية 57)
قال قتادة أي لمن المحضرين في النار ثم قال جل وعز (أفما نحن بميتين إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين إن هذا لهو الفوز العظيم) (آية 60) قال قتادة هذا آخر كلامه ثم قال جل وعز (لمثل