قال قتادة أي ما أصابنا من شر فهو بكم ثم قال تعالى لئن لم تنتهوا لنرجمنكم أي لنقتلنكم رجما 14 - وقوله جل وعز قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون آية 19 روي عن مجاهد عن ابن عباس قال طائركم معكم أي الأرزاق والأقدار تتبعكم قال أبو جعفر ومن هذا قوله جل وعز وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه أي ما يطير له من الخير والشر فهو لازم له في عنقه على التمثيل