قال أبو جعفر السد والسد الجبل والمعنى أعميناهم كما قال ومن الحوادث لا أبالك أنني ضربت على الأرض بالأسداد لا أهتدي فيها لموضع تلعة بين العذيب وبين أرض مراد قال عكرمة كل ما كان من صنعة الله عز وجل فهو سد وما كان من صنعة المخلوقين فهو سد وقال ابن أبي إسحق كل ما لا يرى فهو سد وما رئي فهو سد ويروى أنهم أرادوا النبي صلى الله عليه وسلم بسوء فأحال الله جل وعز