أحدهما أن مجاهد قال بل قلوبهم في عماية من القرآن فعلى قول مجاهد هذا إشارة إلى القرآن وقال قتادة وصف أهل البر فقال والذين هم من خشية ربهم مشفقون والذين والذين ثم وصف أهل الكفر فقال بل قلوبهم في غمرة من هذا فالمعنى على قول قتادة من هذا البر 44 - ثم قال تعالى ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون آية 63 فيه قولان أحدهما أن الحسن قال ولهم أعمال ردية لم يعملوها وسيعملونها فيه