جبير عن ابن عباس قال كتبها الله جل وعز لهذه الأمة 143 - وقوله جل وعز الذين يتبعون الرسول النبي الأمي (آية 157) الأمي الذي لا يكتب وقيل نسب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أم القرى وهي مكة الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل فكان هذا من براهينه صلى الله عليه وسلم لأنه خبرهم بما في كتابهم فيجوز أن يكون يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر بما هو مكتوب عندهم ويجوز أن يكون مستأنفا ويحل لهم الطيبات يجوز أن يكون الحلال ويجوز أن يكون ما حرم عليهم من الطعام