وقوله: لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا [66] و (أَخْرُجُ) قراءتان (?) .
وقوله: أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ [67] وهي فِي قراءة أُبَيّ (يَتَذَكَّرُ) وقد قرأت القراء (يَذْكُرُ) عَاصِم وغيره (?) .
وقوله: خَيْرٌ مَقاماً وَأَحْسَنُ نَدِيًّا [73] : مجلسًا. والندِيّ والنادي لغتان.
وقوله: أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً [74] الأثاث: المتاع. والرِّئي: المنظر، والأثاث لا واحد لَهُ، كما أن المتاع لا واحد لَهُ. والعرب تجمع المتاع أمتعة وأماتيع ومُتُعًا. ولو جمعت الأثاث لقلت:
ثلاثة آثّة، وأثت لا غير. وأهل المدينة يقرءونها بغير همز (وَرِيًّا) وهو وجه جَيّد لأنه مع آيات لسن بِمهموزات الأواخر. وقد ذُكِرَ عَن بعضهم أَنَّهُ ذهب بالريِّ إلى رَويت (?) . وقد قرأ بعضهم (وَزِيًّا) بالزاي. والزِّيُّ: الهيئة والمنظر. والعربُ تَقُولُ: قد زَيَّيْت الجارية أي زَيَّنْتَها وهَيَّأتها.
وقوله: وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً [76] بالناسخ والمنسوخ.
قرىء: أَفَرَأَيْتَ الَّذِي [77] بغير (?) هَمز.
وقوله: وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ [80] يعني ما يزعم الْعَاصي»
بن وائل أَنَّهُ لَهُ فِي الجنة فتجعله لغيره (وَيَأْتِينَا فَرْدًا: خاليًا من المال والولد.
وقوله: لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا [81] يقول: ليكونوا لهم شفعاء فى الآخرة.