تفسير قوله تعالى: «كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ» ولماذا لا يهمز الفراء/ 116/ 5 «شَأْنٍ» فى الرحمن؟

قوله تعالى: «سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ» وأوجه القراءة فى «سَنَفْرُغُ» / 116/ 9 وتفسير الآية قوله تعالى: «يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ/ 116/ 15 أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ... إلى قوله تعالى: يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ» قوله: إن استطعتم، ولم يقل: إن استطعتما، كما قال: يرسل عليكما، ولم يقل: يرسل عليكم ومنى الشواظ، والنحاس والقراءة فى «شُواظٌ» قوله تعالى: «فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ» والمراد بالوردة/ 117/ 9 قوله تعالى: «فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ» ومعناه/ 117/ 13 قوله تعالى: «هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ» وقراءة عبد الله/ 117/ 16 ابن مسعود معنى قوله تعالى: «يَطُوفُونَ بَيْنَها» / 117/ 19 قوله تعالى: «وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ» والمراد بالجنتين، وبيان/ 118/ 2 أن الشعر لَهُ قواف يقيمها الزيادة والنقصان، فيحتمل ما لا يحتمله الكلام قوله تعالى: «مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ» ومعنى الإستبرق، / 118/ 10 وبطائنها. وبيان أنه قد تكون البطانة ظهارة، وقد تكون الظهارة بطانة فى كلام العرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015