أَي: متى ما تفتقر فتقصد الى ضوء ناره يغنك.
المعاني الواردة في آيات سورة (الزخرف)
{فَلَوْلاَ أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَآءَ مَعَهُ الْمَلاَئِكَةُ مُقْتَرِنِينَ}
وقال {فَلَوْلاَ أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ} لأنه جمع "أساور"* و"أسْوِرَة" وقال بعضهم {أَساورة} فجعله جمعا للاسورة فاراد: "أَسَاوِير" - والله أعلم - فجعل الهاء عوضا من الياء كما قال "زَنَادِقَة" فجعل الهاء عوضا من الياء التي في "زَنَادِيق".
{وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ}
وقال {يَصُدُّونَ} و {يَصِدُّون} كما قال {يَحْشُرُ} و {يَحْشِرُ} .