قال أبو منصور: من رفعه جعله من صفة القرآن، بل هو قرَان محفوط في

اللوح.

ومن قرأه (مَحْفُوظٍ) جعله نعْتًا لِلوْح.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015