ازداد التباين بين أوروبا وأفريقيا؛ فبينما أخذت البرودة تشتد في أوروبا ظل المناخ في إفريقيا ملائمًا لأن يعيش الإنسان في الهواء الطلق؛ ولكنه أصبح أقل