ووجدتها دالة أيضًا بألطف الدلالة على أنه لا يجد حلاوته وطعمه إلا من آمن به وعمل به» (?) .
(الاشتراك واقع في اللغة (?) :
في الأسماء: كالقرء للحيض والطهر.
وفي الأفعال: مثل عسعس بمعنى أقبل وأدبر.
وفي الحروف: كالباء فإنها تأتي للتبعيض ولبيان الجنس.
(ويجوز أن يحمل المشترك على كلا معنييه إذا أمكن ذلك (?) .
قال الشيخ الشنقيطي: «مع أن التحقيق جواز حمل المشترك على معنييه، كما حققه الشيخ تقي الدين أبو العباس ابن تيمية رحمه الله في رسالته في علوم القرآن (?) ، وحرر أنه هو الصحيح في مذهب الأئمة الأربعة رحمهم الله» (?) .
الترادف واقع في اللغة (?) :
في الأسماء كالأسد والسبع.