فصلٌ

يومُ عاشوراء صومُه مستحب، وفيه أحاديثُ كثيرة، وهو مستحبٌّ أيضاً في السفر، وهذا يدل على فضله؛ لأن الواجب يستحبُّ تركُه في السفر، ويستحبُّ مخالفة اليهود والنصارى فيه.

وجاء في الحديث: "صُومُوا قَبْلَهُ يَوْماً، أَوْ بَعْدَهُ" (?)، فهل هذا شكٌّ من الراوي، أو هي للتخيير؟ على قولين (?).

• • •

طور بواسطة نورين ميديا © 2015