وَالْأَفْعَال المستقيمة وَالدَّال على مصَالح الدُّنْيَا وَالْآخِرَة وَمن عدل عَنهُ فقد ضل سَوَاء السَّبِيل وَإِلَى الْعقل وَالشَّرْع أَشَارَ بِالْفَضْلِ وَالرَّحْمَة بقوله تَعَالَى {وَلَوْلَا فضل الله عَلَيْكُم وَرَحمته لاتبعتم الشَّيْطَان إِلَّا قَلِيلا} وعنى بِالْقَلِيلِ المصطفين الاخيار