3 - وَالشَّيْخ الْعَلامَة أَحْمد بن عمر
4 - والفقيه الْكَبِير مُحَمَّد النِّعْمَة بن زَيْدَانَ
5 - والفقيه الْكَبِير أَحْمد بن مُودْ
6 - والعلامة المتبحر فِي الْفُنُون أَحْمد فال بن آدُه
وَغَيرهم من الْمَشَايِخ الجكنيين.
قَالَ رَحمَه الله: "وَقد أَخذنَا عَن هَؤُلَاءِ الْمَشَايِخ كل الْفُنُون: النَّحْو وَالصرْف وَالْأُصُول والبلاغة، وَبَعض التَّفْسِير والْحَدِيث.
أما الْمنطق وآداب الْبَحْث والمناظرة فقد حصلناه بالمطالعة".
هَذَا مَا أملاه عَليّ رَحمَه الله وسجلته عَنهُ.
علما بِأَن الْفَنّ الَّذِي درسه على الْمَشَايِخ أَو مطالعة من الْكتب لم يقْتَصر فِي تَحْصِيله على دراسته بل كَانَ دَائِما يديم النّظر ويواصل التَّحْصِيل حَتَّى غَدا فِي كل مِنْهُ كَأَنَّهُ متخصص فِيهِ بل وَله فِي كل مِنْهُ اجتهادات ومباحث مبتكرة سنلم بهَا إِن شَاءَ الله عِنْد إِيرَاد الْمنْهَج العلمي لدراسته وآثاره العلمية.