هذا ما يسَّر الله جمعه، وأعان على إتمامه، فله الحمد وله الشكر، كما أشكر كل من أعان على هذا العمل، وأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتِهِ يوم يلقاه.
وأخيرًا ألتمس العذر من إخواني المعلمين إن كان هناك من إثقالٍ، أو إملالٍ، أو عتاب؛ فما أنا إلا واحد منهم، وأكره شديدًا أن أسُلَّ يدي من رابطتهم.
كما آمل منهم أن يمدوا أخاهم بملحوظاتهم واستدراكاتهم، ولهم الدعاء والشكر.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وسلام على المرسلين.
والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
محمد بن إبراهيم الحمد
27 / 12 / 1417هـ
الزلفي 11932
ص. ب 460