(وَإِذا أَتَى وَفد الرّبيع مبشرا ... بِطُلُوع صفحته فَنعم الْوَافِد)

(لَيْسَ المبشر كالمبشر باسمه ... خبر عَلَيْهِ من النُّبُوَّة شَاهد)

(وَإِذا تعرى الْورْد من اوراقه ... بقيت عوارفه فهن خوالد)

وَله وَقد وقف على قُصُور الامويين وَقد تقوضت أبنيتها وعوضت من أنيسها بالوحوش أفنيتها

(قلت يَوْمًا لدار قوم تفانوا ... أَيْن سكانك العزاز علينا)

(فأجابت هُنَا أَقَامُوا قَلِيلا ... ثمَّ سَارُوا وَلست أعلم أَيّنَا)

3 - (الْوَزير ذُو الوزارتين أَبُو عَامر بن الْفرج)

من ثنية رياسة وعترة نفاسة مَا مِنْهُم الْأَمْن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015