وَله من قصيدة فِي يحيى بن عَليّ بن حمود أَمِير الْمُؤمنِينَ

(يؤرقني اللَّيْل الَّذِي أَنْت نَائِمَة ... فتجهل مَا ألْقى وطرفك عَالِمَة)

(وَفِي الهودج المرقوم وَجه طوى الحشا ... عَن الْحسن فِيهِ الْحسن قد حَار راقمه)

(إِذا شَاءَ وَقفا أرسل الْحسن فَرعه ... يضلهم عَن مَنْهَج الْقَصْد فاحمه)

(أظلما رَأَوْا تَقْلِيده الدّرّ أم زروا ... بِتِلْكَ الآلىء انهن تمائمة)

(الأديب أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عَائِشَة) اشْتهر صونا وعفافا وَلم يخْطب بعقيلة حظوة زفافا فآثر انقباضا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015