بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
شَاعِر مفلق انفرج لَهُ من الصِّنَاعَة المغلق وومض لَهُ برقها المؤتلق وسال بِهِ طبعه كَالْمَاءِ المندفق فأجمع على تفضيله الْمُخْتَلف والتنق فَتَارَة يحزن وَأُخْرَى يسهل وَفِي كلتيهما بالبديع يعل وينهل فاشتهر عِنْد الْعَامَّة والخاصة بانطباعه فِي الْفَرِيقَيْنِ وإبداعه فِي