هُنَالك تَدْري أنّ لِلْعَبد قِصَّةً ... وأنّ كسادَ العِلْم آفَتُه القُرْبُ
وله أيضاً:
لا تَشْمَتَنْ حاسدي إنْ نَكبَةٌ عَرَضَتْ ... فالدّهْرٌ ليس على حَالٍ بِمُتَّركِ
ذو الفضل طوراً تراه تَحْتَ مَيْقَعَةٍ ... وتارةً قد يُرَى تاجاً على مَلِكِ
وله أيضاً:
لِئنْ أصْبَحتُ مُرْتَحِلاً بِشَخْصي ... فَرُوحي عِنْدكم أبداً مقيمُ
ولكنْ للعِيَان لطيفُ مَعْنى ... لذا سأل المعاينةَ الكليمُ