الأسود إلى الباب إلى المقام حيث يتحطم الناس للدعاء.
وقيل: كانت الجاهلية تتحالف هناك ويتحطمون بالأيمان، فكل من دعا على ظالم أو حلف آثمًا عجلت عقوبته، وقد جاء في البخاري قوله: "وَلَا تَقُولُوا: الحَطِيمُ" (?).
("الْحِجْرُ" (?): بلاد ثمود بين الحجاز والشام) (?).
"الْحَجَرُ الأَسْوَدُ" (?): يقال: هو المراد بقوله - صلى الله عليه وسلم -: "إِنِّي لأعْرِفُ حَجَرًا كانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ" (?) ذكر في أثر أنه كان ياقوتة بيضاء من الجنة أشد بياضًا من اللبن فسوَّده الله بخطايا بني آدم ولَمْسِ المشركين إياه (?).
"أَحَجَارُ الزَّيْتِ" (?): موضع بالمدينة قريب من الزوراء، وهو موضع