" حَسْبِيَ اللهُ" (?) و"حَسْبُكِ" (?) و"حَسْبُنَا كتَابُ اللهِ" (?) أي: كافينا، و"حَسْبُهُ قِرَاءَةُ الإِمَامِ" (?) وأَحْسَبَنِي الشيءُ: كفاني. قال سيبويه: حسب بمعنى قط الاكتفاء (?)، و"شَهِدَ عِنْدَكَ (?) رَجُلَانِ حَسْبُكَ بِهِمَا" (?) أي: كافيك بشهادتهما طلب سواهما فيما تريده.
و {يَوْمَ الْحِسَابِ} [ص: 26]: يوم المسألة، و"لَا نَحْسُبُ" (?) من الحساب الذي هو جمع الأعداد وتفريقها، بضم السين، متى كان من الحساب، ومنه في سني رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أَتَحْسُبُ" (?).
وفي حديث طلاق ابن عمر: "أَفَحَسَبْتَ بِتِلْكَ التَّطْلِيقَةِ" (?) بالفتح في