في بعض التاءات ما يشكل هل هي مزيدة أو أصلية: منها قوله: "مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ" (?)، و"تَعَلَّتْ مِنْ نِفَاسِهَا" (?)، و"تَغِرَّةً أَنْ يُقْتَلَا" (?)، و"يُتَسَارُّ إِلَيْهِ" (?)، و"التَّوَخِّي" (?)، و"تَحِلَّةُ القَسَمِ" (?)، و"التَّحِيَّةُ" (?)، و"التَّحِيَّاتُ" (?)، و"التَّجْبِيَةُ" (?)، و"وَلَنْ يَتِرَكَ" (?)، و"تَطُوفُ" (?)، و"مُتَأَثِّلٌ" (?)، و"لَا تَفي عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ" (?)، كل واحدة تذكر في بابها إن شاء الله تعالى.