قوله: "لَا يُؤْخَذُ في الصَّدَقَةِ تَيْسٌ" (?) هو فحل المعز (?)، أعني: الذكر الذي لم يبلغ حد الضراب.
قوله: "إِنَّكَ امْرُؤٌ تَائِهٌ" (?) أي: متحير، والتيه من الأرض ما لا علم فيه يهتدى به.
قوله: "فَتَاهَتْ بِهِ سَفينَتُهُ" (?) أي: جرت على غير استقامة ولا منهج.
قوله: "يَتِيهُ قَوْمٌ مِنْ أهْلِ المَشْرِقِ" (?) أي: يضلون عن الحق فيظلون حائرين.
قول البخاري: " {تَارَةً} [الإسراء: 69]: جَمْعُهُ: تِيَرَةٌ وَتَارَاتٌ" (?) كذا للمهلب وغيره، وفي أصل الأصيلي: "وَجَمْعُهُ: تِيَرٌ وَتَارَاتٌ" وهو الصواب.
وقوله: "تِيكُمْ" (?) هي إشارة إلى المؤنث، مثل "ذَاكُمْ" (?) للمذكر.