في وصية الزبير: "وَلَهُ يَوْمَئِذٍ تِسْعَةُ بَنِينَ" (?)، وعند الجُرجاني: "سَبْعَةُ بَنِينَ"والأول أصوب، وهم: عبد الله وعروة والمنذر وعمرو وعاصم وجعفر وعُبَيْدة وخالد ومصعب، فإن صحت رواية الجُرجاني فبعضهم يومئذ لم يولد.
وفي حديث سليمان - عليه السلام -:"لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى تِسْعِينَ امْرَأَةً" كذا للأصيلي وابن السكن والحمُّوي في حديث المغيرة عن ابن أبي الزناد (?)، وعند النَّسَفي والقابسي: "سَبْعِينَ" (?)، ثم جاء بعد هذا من حديث شعيب: "تِسْعِينَ" للجماعة (?)، ولابن السكن والحموي: "سَبْعِينَ".
وفي حديث الدجال: " تِسْعُونَ أَلْفًا مِنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ" كذا لابن ماهان، ولسائرهم: "سَبْعُونَ" (?).
وفي باب من طاف على نسائه: " ولَهُ يَوْمَئِذٍ تِسْعُ نِسْوةٍ" (?) كذا لهم، وعند القابسي: "سَبْعُ" وهو وهم.
وفي حديث عبدان: "أَقَامَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِمَكَّةَ تِسْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا يُصَلِّي رَكعَتَيْنِ" (?) كذا لأكثرهم، وكذا في الصلاة، وهو الصحيح، ولابن السكن