أشقى لك، من قولهم: ما آلوت، أي: ما قصرت، وذكر أبو عبيد فيه: ولا آليت، كأنه من ألوت، أي: استطعت.

قال القاضي: وما صحت به الرواية أولى (?).

قوله: "التَلْعَةُ"، و"عَلَى طَرَفِ التَلْعَةِ" (?) هي الأرض المرتفعة التي يتردد فيها السيل، وهي أيضًا مجاري الماء من أعلى الوادي، وهي أيضًا ما انهبط من الأرض كالرحبة، والجمع تلاع.

الاختلاف والوهم

قوله: "فَلمَّا تُلِيَ عَنْهُ" (?) قدمناه في (حرف الهمزة والتاء) (?).

قوله في حديث زهير بن حرب: "مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلَّا يُلِدَ عَلَى الفِطْرَةِ" (?) كذا للسمرقندي، وللكافة: "يُولَدُ" كما في سائر الأحاديث (?)، وهي لغة في وُلِد.

قال الهجري (?): يقال: وُلدَ وتُلِدَ بمعنىً، ويكون أيضًا على إبدال الواو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015