وفي عمرة القضاء: "لَوْ نَعْلَمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللهِ بايعْناكَ" بالباء عند بعض رواة مسلم والبخاري، وعند كافة شيوخنا بالتاء من الاتباع (?).
وفي باب الرفق بالمملوك: "فَإِنْ كَلَّفَهُ ما يَغْلِبُهُ فَلْيَبِعْهُ" (?) كذا جاء في حديث عيسى بن يونس، وهو وهم، وصوابه "فَلْيُعِنْهُ" (?) كما في رواية غيره.
في "الموطأ" في حديث عمر: "قَدْ سُنَّتْ لَكُمْ السُّنَنُ" (?) كذا للكافة، وللقعنبي: "قَدْ بَيَّنتُ".
وفي حديث قتل أبي رافع: "فَدَخَلَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَتِيكٍ بَيْتَهُ (لَيْلًا" (?) وفي رواية: "بَيَّتَهُ لَيْلًا) (?) " (?) من البيات، وهو طروقه اغتفالًا بالليل.
قوله: "تُلْحِفُوا بِالْمَسْأَلَةِ" كذا للعذري والسمرقندي، وعند السّجْزِي والخشني "في المَسْأَلَةِ" (?).
في غزوة الطائف (?): "قَسَمَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - غَنائِمَ بَيْنَ قُرَيْشٍ" (?) كذا