هذا الباب، ولقولهم: "كَيْفَ نَرْمِي وَأَنْتَ مَعَهُمْ؟ " (?).
وفي باب من اشترى الهدي من الطريق: "قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ لأبِيهِ" (?) كذا لكافتهم، وعند الأصيلي: "قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ لأبيه" وقال: كذا في عرضة مكة، وفي أصله: "قَالَ ابن عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ لأبِيهِ" ولعله في قوله: "عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ" نسبه إلى جده وإلا كان الصواب: "عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ"، أو "ابْنُ عَبْدِ اللهِ"، كما تقدم.
وفي غزوة الفتح: "ثُمَّ مَرَّتْ سَعْدُ بْنُ هُذَيْمٍ" (?) كذا لجميعهم، وقيل: صوابه: "سَعْدُ هُذَيْمٍ" بسقوط: "ابْنُ"
في "الموطأ": "مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَزْمٍ" كذا ليحيى (?)، وهو خطأ، وصوابه: "عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بن حزم" (?) كذا لكافتهم، وكذلك أصلحه ابن وضَّاح.
وفي باب سكنى المدينة: "عَنْ قَطَنِ بْنِ وَهْبِ بْنِ عُوَيْمِرٍ" كذا ليحيى وجميع رواته (?)، وعند ابن وضَّاح: "عَنْ عُوَيْمِرٍ" وهو وهم.