قوله: "إِلَّا (?) أَسْهَلْنَ بِنَا" (?) يقال: أسهل القوم إذا نزلوا السهل من الأرض، وهو خلاف الوعر والحزن، فضربه مثلًا للإفضاء إلى الفرج بعد الشدة، واللين بعد الصعوبة.
قوله في رمي الجمرة: "وَيُسْهِلُ" (?) أي: ينزل إلى السهل من الأرض عن المرتفع منها.
قول المحرق: "اسْحَقُونِي - أَوْ اسْهَكُونِي" (?)، وفي التوحيد: "اسْحَكُونِي" (?)، ولأبي ذر: "فَاسْهَكُونِي (?) "، وقد تقدم هذا كله.
قوله: "إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ" (?) أي: يقترعوا بالسهام، ومنه: {فَسَاهَمَ} [الصافات: 141].
قولها: "فَخَرَجَ سَهْمِي" (?) السهم: النصيب.
قوله: "اذْهَبَا فَتَوَخَّيَا ثُمَّ اسْتَهِمَا" (?) أي: تحريا الصواب ثم اقتسما بالقرعة.