" إِذَا دَخَلَ فَهِدَ" (?) أي: هو كالفهد في تغافله وكثرة نومه، والفهد دويبة كثيرة النوم والغفلة بطبعه، وَصَفَتْهُ بالإغضاء والسكون، وقيل: معناه: وثب عَلَيَّ وَثْبَ الفهد، وهو سريع الوثب. وقيل: الفهد: دويبة لينة المس، كثير السكون والحركة تصفه بلين الجانب.
قولها: "وَلَدَانِ كَالْفَهْدَيْنِ" (?) أي: ثائرين (?) ممتلئين حسنَيِ الجسم والضرب.
قوله: "فَأَخَذَتْ فِهْرًا" (?) هو صخر مستدير يدق به الشيء، وهو مؤنث.
قوله: "فَانْفَهَقَتْ لَهُ الجَنَّةُ" (?) أي: انفتحت واتسعت.
قوله: "حتى (?) أَفْهَقْنَاه" (?) يعني (?) الحوض، أي: ملأناه، وقد تقدم في الضاد.
...