الأصيلي: "وَأَبِي النَّضْرِ" ثم كتب عليه: "عن" فلعله إلحاق بعد الواو، فيكون صوابًا، وأسقط ذكرَ أبي النضر منه القعنبيُّ وجاء به عن ابن المنكدر.
وفي أول باب القضاء في مسلم: "حَدَّثنَا ابن أَبِي شَيْبَةَ ثنا محمَّد بن بشر عَنْ نَافِعِ بْنِ عُمَرَ" (?). كذا لهم، وعند ابن أبي جعفر: "عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابن عُمَرَ" وهو وهم، وإنما هو نافع بن عمر.
وفي باب إذا [نفر الناس عن] (?) الإِمام: "عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ (?) أَبِي الجَعْدِ" (?). كذا للأصيلي، ولغيره: "وَسَالِمٍ".
وفي صلاة الليل في مسلم: "حَدَّثنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصورٍ ثنَا عُبَيْدُ اللهِ، عَنْ شَيْبَانَ" (?) كذا لهم، وعند ابن (?) الطبري عن العذري: "أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ وَشَيْبَانُ".
...