العقل والرأي، وبالفتح في (الجسم. وَقال بَعْضُهُمْ: إذا جاء منصوبًا فهو بالفتح أحسن، كقولك: رأيت به ضَعفًا. وإذا جاء مرفوعًا أو مخفوضًا كان) (?) الضم أحسنَ، كقولك: أصابه ضُعْفٌ، وما به من ضُعْفٍ. والقرآن يرد هذا؛ لأنه قرئ فيه بالوجهين في الخفض (?) وذُكِر أن لغة النبي - صلى الله عليه وسلم - الضم وأنه رَدَّ علي (ابن عباس) (?) حين قرأها بالفتح (?)) (?).
* * *