وقوله في التفسير: " {الصُّورِ} جَمْعُ: صُورَةٍ وصُور، كَقَوْلكِ: صُورَةٌ وصُوَرٌ" (?)، كذا (لأبي أحمد) (?) جمع على صُورٍ وصُوَرٍ بسكون الواو وفتحها، (وروى غيره) (?): "كقَوْلِكَ سُورَةٌ وَسُورٌ" (?) بالسين إذ ليس مقصود الباب ذلك، وهو (?) أحد تفاسير الآية.
قوله: "أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الصُّورَةَ مُحَرَّمَةٌ" (?) يعني: الوجه.
قوله: "نَهَى أَنْ تُعْلَمَ الصُّورَةُ" (?) أي: يوسم الوجه.
(قوله: "فَأَتَاهُمُ اللهُ بِصُورَةٍ" (?)) (?).
قوله: "فَلْيَقُلْ (?) إِنِّي صَائِمٌ" (?) يعني: يحدث نفسه ويذكرها صومه