وهي والنخامة سواء عند ابن الأَنْبَارِيِّ، ومنهم من قال: النخاعة من الصدر، والنخامة من الرأس.

وقوله: "إِلَّا نَخَسَهُ الشَّيْطَانُ" (?) أي: طعنه. كما قد جاء:"إِلَّا مَسَّهُ" (?).

الاختلاف

في حديث ثمامة: "فَانْطَلَقَ إلى نَخْلٍ" (?) بالخاء هي الرواية، وذكر ابن دريد بالجيم (وهو بالجيم) (?) الماء البخاري.

وقوله: "نَاضِحَانِ كَانَا لأَبِي فُلَانٍ" (?) ثم قال: و"الآَخَرُ نَسْقِي عَلَيْهِ نَخْلا لَنَا" (?) كذا ذكره البخاري، وذكره مسلم: "نَسْتَسْقِي عَلَيْهِ" (?) من رواية الهوزني في طريق (?) ابن مَاهَان، وعند كافة رواته: "يَسْتَقِي غُلَامُنَا" وعند السجزي: "يَسْقِي عَلَيْهِ غُلَامُنَا" (?) وفي كتاب التميمي: "يَسْقِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015