قوله: "وَهُوَ النَّبَّاشُ" (?) (ويروى: "النَّبَاشُ" وهو) (?) رواية الطرابلسي، [ويروى]، (?): "وَهُوَ النَّبّشُ".
وقوله: "لَعَنَ [رَسُولُ] (?) اللهِ المُخْتَفِيَ وَالْمُخْتَفِيَةَ، يَعْنِي: نَبَّاشَي القُبُورِ"، وعند ابن عتاب: "نُبَاشَ القُبُورِ" وعند آخرين: "نَبَّاشَ القُبُورِ" (?).
وفي بَابِ القسامة: "فَطَرَقَ أَهْلَ بَيْتٍ مِنَ اليَمَنِ، فَانْتَبَهَ لَهُ رَجُلٌ مِنْهُمْ فَحَذَفَهُ بِالسَّيْفِ" (?) كذا للجرجاني، وعند المروزي وكافة الرواة: "فَانْتَهَبَهُ رَجُلٌ" بتقديم الهاء وهو وهم.
وقوله في باب القبة الحمراء: "وَالنَّاسُ يَبْتَدِرُونَ الوَضُوءَ" (?) كذا لهم، وعند الجُرجاني: "يَبْتَدِرُونَ النَّبِيَّ" وهو وهم.
وفي تزويج الأب ابنته من الإِمام قال هشام: "وَأُنْبِئْتُ أَنَّهَا - يَعْنِي (?) عَائِشَة رضي الله عنها كَانَتْ عِنْدَهُ تِسْعَ سِنِينَ" (?) كذا لجميعهم، وعند القابسي: "وَأُنْسِيتُ" بدلاً من: "أُنْبِئْتُ" وهو وهم، وكذا كان في أصل عُبْدُوس فأصلح.