قوله: "ارْمُوا وَأَنَما مَعَكُمْ (?) بَنِي فُلَانٍ" (?) ظاهره أي: في حزبهم ومُرَاماتِهم، وعليه تأوله (?) الكافة. وقال ابن المرابط: معناه: يا بني فلان.

قوله: "فَرَجَعَ وَرَجَعْتُ مَعَهُ" (?) كذا لهم، وللجرجاني: "مَعَهُمْ" وهو وهم.

قوله في اللحد: " {مُلْتَحَدًا} [الكهف: 27] مَعْدِلًا" (?) كذا لهم، وعند ابن السكن: "مُعْتَدَلًا" وهو وهم.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015