قوله: " لَوْ تَمَادى لِيَ (?) الشَّهْرُ "، وعند العذري: " لَوْ تَمَادَّ " (?) من الامتداد، وقد جاء: " لَوْ مُدَّ لَنَا الشَّهْرُ " (?).
قوله: " بَعْدَ مَا امْتَدَّ النَّهَارُ " (?)، ولابن الحذاء: " اشْتَدَّ "، وكذا في البخاري، ومعناهما (?): ارتفع.
قوله: " وَنَظَرْتُ إِلَى مَدِّ بَصَرِي " (?) أي: امتداد نظري ومنتهى مسافته، وقد قيل: وجه الكلام: منتهى بصري، وهو بالوجهين في كتاب التميمي.
وفي كتاب الحج في تحريم المدينة: " أَهْوى بِيَدِهِ إِلَى المَدِينَةِ وَقَالَ: إِنَّهَا حَرَمٌ آمِنٌ " (?)، كذا للكافة، وعند ابن ماهان: " إِلَى اليَمَنِ "، مكان: " الْمَدِينَةِ "، ولعله كان بموضع تكون منه المدينة يمنًا، حين (?) قيل له ذلك.
قوله: "مَا نَبِيذُ الجَرِّ؟ قَالَ: كُلُّ شَئءٍ يُصْنَعُ مِنَ المَدَرِ" (?) كذا للكافة، وعند بعض رواة ابن الحذاء: " مِنَ المِزْرِ "، وهو وهم.
* * *