قوله: "نَكِّبُوا عَنِ الطَّعَامِ" (?) أي: اللبن، لا تأخذوا ذوات اللبن، كذا قال مالك - رضي الله عنه -.
قوله - صلى الله عليه وسلم -: "طَعَامُ الاْثْنَيْنِ يَكْفِي الثَّلاثَةَ" (?) أي: ما يشبعهما يقوتهم.
"فَاسْتَطْعَمْتُ الحَدِيثَ" (?): طلب منه أن يحدثه. و"أَتَى يَسْتَطْعِمُهُ" (?) أي: يسأله أن يطعمه.
و"طَعَامُ طُعْمٍ" (?) أي: يصلح للأكل، والطُّعم بالضم مصدر، أي: تغني شاربها عن الطعام. وقيل: لعله: طَعم بالفتح، والرواية بالضم، أي: طعام يشتهى، والطَّعم: شهوة الطعام. وقيل: لعله "طَعَامُ طُعُمٍ" بضم الطاء والعين، أي: طعام طاعمين كثيري (?) الأكل؛ لأن طُعُم جمع طعوم، وهو الكثير الأكل. وقيل: معناه طعام سمن.
و"الطَّاعُونُ" (?) قروح تخرج في المغابن وغيرها لا تلبث صاحبها، وتعم غالبًا إذا ظهرت، و"رِجْزٌ": عذاب (?).