الزُّرَقِيُّ والدَّوْرَقِيُّ والرَّقِّيُّ، والزِّمَّانِيُّ بالزاي، والزَّهْرَانِيُّ وهو العتكي أيضًا، وزهران والعتيك ابنا عم، جدهما عمران بن عمرو مزيقياء، ولا يجتمع زهراني وعتكي إلاَّ بحلف أو جوار.
والزُّبَيْدِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ، والزُّبَيْرِيُّ أَبُو أَحْمَدَ، وعَبْدُ اللهِ بْنُ نَافِعٍ الزُّبَيْرِيُّ أيضًا، وإبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ كذلك، (وصاحب الزِّيَّادِيِّ، وعَبْدُ الرَّحْمَنِ وعَبْدُ الْحَمِيدِ الزّيَّادِيُّ) (?).
في "الموطأ": "أَنَّهَا رَأَتْ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ التِي كَانَتْ تَحْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ" (?) هذا وهم يعد على مالك رحمة الله عليه، والتي كانت تحت عبد الرحمن هي أم حبيبة بنت جحش أخت زينب، وأسقط (?) ابن عفير ذكر زينب فقال: ابنة جحش، وكذلك قال القاضي إسماعيل عن القعنبي. قال الحربي: صوابه أم حبيب واسمها حبيبة، قال الدارقطني: وهو الصواب (?). قال أبو عمر (?): وهو الأكثر، وبنات جحش ثلاث: زينب، وحبيبة هذه، وحَمْنة، فقيل: كن يستحضن كلهن. وقيل: بل حبيبة فقط. وقيل: بل حبيبة وحمنة، وهذا الأصح، وحكى لنا شيخنا أبو إسحاق