خَضْرَاءُ" (?) إذا علاها الحديد؛ لأن سواده خضرة.

قوله في الملائكة: "خِضْعَانًا" (?) بكسر الخاء، وقيده (?) الأصيلي بضمها، فيحتمل أن يكون مصدرين كالوجدان والكفران، وهو التذلل، وقد يكون بالضم صفة للملائكة وحالا منهم، وجوز بعضهم فيه الفتح.

والخضوع: الرضا بالذل، ويقال: خضع هو وخضعته، متعد ولازم.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015