الثوب إن صحت الرواية به.
ترجم مالك: "مَا لَا يَجُوزُ أَكْلُهُ قَبْلَ الخُمُسِ" (?) كذا في رواية يحيى، وصوابه: "قَبْلَ القَسْمِ" كما لابن بكير، قال القاضي: لعل رواية يحيى بفتح الخاء وإسكان الميم، مصدر خمست الغنيمة خمسًا (?).
قلت: وهذا لا يحتاج إليه، بل يخرج على حذف المضاف، تقديره: قبل أداء الخمس، ولا يؤدى الخمس إلاَّ بعد القسم، وتمييز الأربعة الأخماس.
قولها: "فَانْخَنَثَ فِي حَجْرِيْ" (?) أي: أنثنى ومال للسقوط عند فراغ (?) الحياة، و"اخْتِنَاثُ الأَسْقِيَةِ" (?) وانخناثها أيضًا: ثَنْيُ أفواهها إلى خارج ليشرب منها.
و"الْخَنْجَرُ" (?) بفتح الخاء والجيم، وضبطه بعضهم بكسر الخاء وفتح الجيم، وهو نوع من السكاكين الكبيرة (?).
و"خَنَزَ اللَّحْمُ" (?): يَخْنِز وخَنِز يَخْنَز: أنتن.