وحجهم، وكتقواهم، وورعهم _ فإن ذلك مخلوق؛ فالعباد كلهم مخلوقون، وجميع أفعالهم وصفاتهم مخلوقة، فصلاتهم إيمان، وصومهم إيمان، وحجهم إيمان، وتقواهم وورعهم إيمان، وكل ذلك مخلوق.
وبهذا الاستفصال يتبين المقصود، ويحل الإشكال.1