والبرودة، والتصديق بأن النفي والإثبات لا يجتمعان، ولا يرتفعان.
والأوليات: هي البديهيات بعينها سميت بها؛ لأن الذهن يُلْحق محمول القضية بموضوعها لا بتوسط شيء آخر"1.